محمود ياسين
sayfye@gmail.com
حزين وروحي تجيش. يكاد قلبي ينخلع من فرط ما أنا متضرر ووحيد في ليل قريتي خلف البيوت. ما أكثر الحزن في الجهة الغربية والدنوه تجيش على إيقاع عازف الآلة النفخية في مقطوعة ياني. الآن فقط أدركت وحدة تلك المرأة التي صادفت رجلا طيبا فتعلقت به تعلق كلب مضطهد أعمى.
19 فبراير 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق